انتهاك العرض العراقي وصمت العمائم
يتباكى شيعة السيستاني على الحسين بن علي عليه السلام الذي قتل دفاعا عن العرض والناموس وهو بريء من هذه العمائم التي تسرق حقوق الفقراء وتستولي على اموالهم تحت اسم الخمس ولم تهتم بهم يوما ما والاغرب من ذلك هو الاتباع الاعمى لهؤلاء الناس لتلك العمائم الفاسدة وعلى راسها السيستاني المجوسي القابع في دهاليز النجف وكأنه لم يسمع بما يحصل في العراق وفي سجون الحكومة المشرعنة من قبله ,فقبل ايام تحدث احد النواب المعممين التابعين لحزب الدعوة وهو حسين الاسدي حيث مس كيان السيستاني وبقية المقبورين معه في النجف بشيء لانسميه نحن اهانه بل اقل مايقال عنها لانها حتى لاتصل الى كلمة منظمات مجتمع مدني عندما وصفها النائب.
وفي كل يوم يعاد مسلسل الجرائم المرتكبة في السجون العراقية من قبل السلطات القائمة عليها الى درجة الاستهتار بكل القيم والاعراض حيث تغتصب النساء بشكل ممنهج في السجون الحكومية على ايدي الضباط المحققين ليشمل الامر اغتصاب الفتيات القاصر وتحت مرئى ومسمع من حكومة السيستاني ,ولم نستغرب عندما نرى السيستاني يوجه اتباعه ومعمميه للتظاهر من اجله عندما مسته كلمة منظمة مجتمع مدني ولم يوجههم للتظاهر من اجل الشرف العراقي لان السيستاني واتباعه هم من الموالين لايران وحب العراق عندهم لاشيء مقابل ايران واقسم بالله لو تم اغتصاب سجينة ايرانية ولم يحصل هذا لان الحكومة الحالية هي من صنع ايران فكيف يتم اعتقال ايرانية ,ان الاحتقار الذي يعاني منه المواطن العراقي جعل منه من الصعب التفكير فيما يجري حوله حتى وصل الامر ان تترك الاحاديث النبوية الشريفة التي تحث على الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ولم يكن حديث النبي (ص) ((من لم يهتم بامور المسلمين فليس منهم )) وكذلك من راى منكم منكرافليغيره بيده الخ الحديث اعتباطا فاين انتم من هذه الاحاديث وهل يحتاج الانتفاض للعرض الى فتوى من السيستاني ام ان هناك تستر على الجريمة .
يتباكى شيعة السيستاني على الحسين بن علي عليه السلام الذي قتل دفاعا عن العرض والناموس وهو بريء من هذه العمائم التي تسرق حقوق الفقراء وتستولي على اموالهم تحت اسم الخمس ولم تهتم بهم يوما ما والاغرب من ذلك هو الاتباع الاعمى لهؤلاء الناس لتلك العمائم الفاسدة وعلى راسها السيستاني المجوسي القابع في دهاليز النجف وكأنه لم يسمع بما يحصل في العراق وفي سجون الحكومة المشرعنة من قبله ,فقبل ايام تحدث احد النواب المعممين التابعين لحزب الدعوة وهو حسين الاسدي حيث مس كيان السيستاني وبقية المقبورين معه في النجف بشيء لانسميه نحن اهانه بل اقل مايقال عنها لانها حتى لاتصل الى كلمة منظمات مجتمع مدني عندما وصفها النائب.
وفي كل يوم يعاد مسلسل الجرائم المرتكبة في السجون العراقية من قبل السلطات القائمة عليها الى درجة الاستهتار بكل القيم والاعراض حيث تغتصب النساء بشكل ممنهج في السجون الحكومية على ايدي الضباط المحققين ليشمل الامر اغتصاب الفتيات القاصر وتحت مرئى ومسمع من حكومة السيستاني ,ولم نستغرب عندما نرى السيستاني يوجه اتباعه ومعمميه للتظاهر من اجله عندما مسته كلمة منظمة مجتمع مدني ولم يوجههم للتظاهر من اجل الشرف العراقي لان السيستاني واتباعه هم من الموالين لايران وحب العراق عندهم لاشيء مقابل ايران واقسم بالله لو تم اغتصاب سجينة ايرانية ولم يحصل هذا لان الحكومة الحالية هي من صنع ايران فكيف يتم اعتقال ايرانية ,ان الاحتقار الذي يعاني منه المواطن العراقي جعل منه من الصعب التفكير فيما يجري حوله حتى وصل الامر ان تترك الاحاديث النبوية الشريفة التي تحث على الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ولم يكن حديث النبي (ص) ((من لم يهتم بامور المسلمين فليس منهم )) وكذلك من راى منكم منكرافليغيره بيده الخ الحديث اعتباطا فاين انتم من هذه الاحاديث وهل يحتاج الانتفاض للعرض الى فتوى من السيستاني ام ان هناك تستر على الجريمة .